حفيظة لبياض
تداول رواد منصات التواصل الإجتماعي هاشتاغ “الباكالوريا لاتموت” بشكل واسع، للتعبير عن حق المواطنين(ات) متابعة الدراسة بالسلك الجامعي، بصرف النظر عن تاريخ الحصول على شهادة الباكالوريا.
وجاءت حملة المطالبة بإلغاء قرار المؤسسات الجامعية، الرامي إلى رفض تسجيل الحاصلين على الباكالوريا قبل الموسم الدراسي الماضي بزمن طويل، بحجة ان المقاعد مملوءة داخل أسوار الجامعة، الشيء الذي يسمى هضم لحق المواطنين والمواطنات في طلب العلم والحصول على شواهد عليا.
ويتجدد النقاش حول التسجيل “بالباك قديم”مع بداية كل موسم دراسي جديد، نظرا لرغبة الموظفين والطلاب الذين لم تسمح لهم الظروف لإتمام دراستهم الجامعية.
وانخرط في حملة هاشتاغ الباكالوريا لا تموت، مؤثرين، إعلاميين، وأساتذة جامعيين، للمطالبة بالحق في التحصيل العلمي وعدم اعتبار تاريخ الحصول على الباكالوريا حاجزا أمام العموم.
